الفصل الأول: أسس تصنيف الكائنات الحية

عملية التصنيف: هو ترتيب الكائنات الحية في مجموعات حسب أوجه التشابه والاختلاف بينها بحيث يسهل دراستها والتعرف عليها.

علم التصنيف: هو العلم الذي يهتم بتصنيف الكائنات الحية في مموعات على أسس علمية.

ماذا يحدث عند عدم وجود تصنيف للكائنات الحية؟

صعوبة دراسة الكائنات الحية وكذلك صعوبة التعرف عليها.

أهمية تصنيف الكائنات الحية:

1. سهولة دراسة الكائنات الحية والتعرف عليها.
2. التعرف على كائنات حية جديدة وإضافتها لمجموعاتها المتشابهة.
3. يفيد فروع العلوم الاخرى.

النوع: مجموعة من الأفراد لها صفات مورفولوجية متشابهة وتتزاوج فيما بينها وتنتج أفراداً خصبة تشبهها.

علل: لا يطلق مصطلح النوع على البغل او التايجون؟

لأنها أفراد عقيمة تنتج من تزاوج فردين من نوعين مختلفين من الكائنات الحية.

تسمية الكائنات الحية (التسمية الثنائية):

وضع العالم كارل لينيوس شروط لكتابة الأسماء العلمية للكائنات الحية وهي:

1. كتابة اسم الكائن باللغة اللاتينية بحروف مائلة او تحتها خط.

2. يكتفي باسم ثنائي للكائن مكون من كلمتين حيث يكون:

• الاسم الاول (الجنس) ويبدأ بحرف كبير Capital.
• الاسم الثاني (النوع) ويبدأ بحرف صغير small.

علل ظهرت الحاجة بين العلماء لتسمية الكائنات الحية بأسماء علمية موحدة؟

بسبب تعدد الاسماء التي تطلق على الكائن الواحد باختلاف بيئات وبقاع الأرض.

التسلسل الهرمي في التصنيف (م ش ط ر ع ج ن):

1. مملكة.

2. شعبة.

3. طائفة.

4. رتبة.

5. عائلة (فصيلة).

6. جنس.

7. نوع.

مصطلح علمي:

1. مجموعة توجد بين الشعبة والطائفة. (الشعيبة) أو (تحت الشعبة).

2. مجموعة توجد بين الطائفة والرتبة. (الطويئفة) أو (تحت الطائفة).

المفتاح التصنيفي:

هو سلسلة من الأوصاف مرتبة في أزواج تقود المستخدم لتعريف كائن حي غير معلوم بالنسبة له.

اهمية المفتاح التصنيفي:

يستخدمه علماء الأحياء لمساعدتهم في التعرف على الكائنات الحية.

مثال: لديك 5 أنواع من الحشرات هم (الذبابة - النملة - الفراشة - البعوضة - الرعاش) باستخدام المفتاح التصنيفي صنف هذه الحشرات على أسس علمية صحيحة.