الدرس الثالث: التأمل في صنع الله

1- كيف استطاع الإنسان أن يزيد من قوة سمعه وبصره؟

عن طريق صنع الأدوات السمعية والبصرية الدقيقة والتي تزيد من قوة سمعه وبصره.

2- قال الله - تعالى -: "وأحيينا به بلدةً ميتاً كذلك الخروج"

تخير الصواب:

• المقصود بالخروج (بزوغ النبات من الأرض - خروج الغذاء من البحار - بعث الناس من قبورهم).

3- ماذا يحدث إذا لم يتأمل الإنسان في الكون؟

لم يتعرف على مظاهر القدرة الإلهية ولن يكتشف أسرار الكون ولن يزيد إيمانه أو يتوب إلى الله إن كان عاصياً.

5- علمنا إبراهيم عليه السلام كيفية الوصول إلى وحدانية الله. استدل على ذلك من خلال الدرس.

عندما أراد أن يبين لقومه فساد عبادتهم للكواكب سايرهم بأنه سيعبد النجم ولكنه يغيب وكذلك القمر فلا يستحق العبادة لأن الإله يجب ألا يغيب عن ملكه كذلك فعل مع المس لأنها أكبر النجوم ولكنها أفلت وغابت فهي أيضاً لا تستحق العبادة والذي يستحق العبادة هو الله الذي خلق هذه النجوم والشمس والقمر.

- قال الله - تعالى -: "ولقد ذرأنا بجهنم كثيراً من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون".

أ- من الذين تصفهم هذه الآية؟

الكافرين.

ب- لماذا شبه الله هؤلاء الناس بالأنعام؟

لأنهم لا يستخدمون عقولهم ويعطلونها عن التفكير في آيات الله في الكون واكتشاف أسراره.

8- كان غار حراء أول منزل من منازل التأمل. وضح ذلك من خلال السيرة النبوية والبحث في الإنترنت.

كان رسول الله (ص) يذهب إلى غار حراء للتأمل في مظاهر قدرة الله سبحانه تعالى رافضاً عبادة الأصنام ومقتنعاً أن لهذا الكون إله واحد يستحق العبادة معلماً البشرية ضرورة استخدام العقل.