الدرس الثالث: الطماع والدجاجة

1- اقرأ النص. ثم أجب:

أ- ضع عنواناً آخر للنص الشعري، مبيناً سبب الاختيار.

عاقبة الطمع/ القناعة كنز لا يفنى.

ب- وضخ الفكر الرئيسة، والفكر الفرعية في النص.

• الفكرة الرئيسة: الطمع يضيع على الإنسان كثيراً من الخير.
• الفرعية: طع البخيل وندمه على فعله.

د- ماذا تعلمت من هذه الحكاية؟

الطمع يضيع على الإنسان كثيراً من الخير وهي صفة ذميمة.

2- ابحث وتناقش مع زميلك، وضع المطلوب في جملة:

أ- مفرد: الدجاج - عجائب.

• تبيض الدجاجة بيضة كل يوم.
• الأهرامات عجيبة من عجائب الدنيا السبع.

ب- جمع: الحاجة - كنز.

• الإنسان له حاجات كثيرة.
• القراءة كنز من كنوز المعرفة.

ج- مرادف: الطمع - الدهر.

• عدم القناعة صفة ذميمة.
• رزقنا الله العمر الطويل.

د- مضاد: البخيل - تعطي.

• الكريم يحبه الناس.
• أختي تأخذ مصروفها كل يوم.

3- أكمل شبكة المفردات:

أجنحة - منقار - ريش - حظيرة.

4- ماذا يحدث لو:

أ- ساد الطمع بين الناس؟

كره الناس بعضهم البعض.

ب- انتشرت القناعة بين الناس؟

صار المجتمع متقدماً ومحبوباً وساد فيه الترابط والإلفة.

ج- أحب الإنسان غيره؟

صار المجتمع قوياً.

د - أحب الإنسان نفسه؟

صار أنانياً مكروهاً من الناس.

5- أكمل خريطة الكلمة:

• النوع: اسم.
• المعنى: الرضا والقبول.
• المضاد: الجشع.
• الجملة: القناعة كنز لا يفنى.

6- (قواعد وتراكيب نَحْوِيّة)، استخرج من النص:

أ- خبراً شبه جملة.

عنده دجاجة.

ب- خبراً جملة فعلية.

تبيض بيضة.

ج- مفعولاً به واضبطه.

كنزاً.

د- فاعلاً واضبطه.

المسكين.

الأنشطة:

نشاط 1- اقرأ ثم أجب.

أ- هات كلاً مما يأتي في جملة من عندك: معنى: (العجب)، ومضاد (تعطيه).

• ما يعجب منه: الأهرامات الثلاثة من أهم ما يعجب منه لعظمته.
• العلم نأخذه من العلماء.

ب- من المقصود بقوله (تعطیه)؟

الدجاجة.

ج- اشرح البيت السابق.

يقول الشاعر كل يوم تبيض بيضة من ذهب.

د- ما الجمال في استخدام الشاعر لكلمة (العجب)؟

توحي بقيمة ما كانت تمنحه الدجاجة للطماع.

نشاط 4- تناقش مع زميلك ثم وضح سر الجمال في التعبيرات الآتية:

أ - دجاجة تكفيه شر الحاجة.

صورها بشخص يمد يد العون لصاحبه ويجعله غنياً.

ب- تعطيه العجب.

صور العجب بشيء تعطى والعجب توحي لقيمة ما تعطيه الدجاجة للطماع.

ج- الطمع ضيع للإنسان ما قد جمع.

صور الطمع شخصاً يضيع الخير الكثير مما جمعه الإنسان.

د- يزداد منه عزاً.

تعبير يدل على حب الرجل الكبير للمال فالعز عنده من المال وليس من الإيمان والتقى.