الدرس الثالث: الكفاح الوطني ضد الاحتلال البريطاني

أولاً: الأنشطة:

نشاط (1) فكر وصنف:

صنف كفاح مصطفى كامل في الجدول التالي:

الكفاح الوطني في الداخل الكفاح الوطني في الخارج
محاربة روح اليأس في نفوس المصريين وتجديد الروح الوطنية واستثارة روح الكرامة والدعوة للوحدة الوطنية

الدعوة الى رفض اتفاقية الحكم الثنائي بالسودان

تعريف الرأي العام الأوربي بحق مصر في الاستقلال

التنديد بحادثة دنشواي

نشاط (2) ناقش وعبر:

من أقوال الزعيم مصطفى كامل:

"إن سلاسل العبودية هي في الحقيقة سلاسل سواء كانت من ذهب او من حديد"

"إن حادث دنشواي 1906م أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك مدى همجية ووحشية الاحتلال البريطاني وبطش المعتمد البريطاني (اللورد كرومر) في التعامل مع الحركة الوطنية والشعب المصري".

على ضوء ذلك ناقش مع معلمك أقوال الزعيم مصطفى كامل ثم وضح رأيك فيها:

أقوال حقيقية صادقة لأن الاحتلال مهما تجمل فهو في الحقيقة جاء لسلب الحريات ونهب الخيرات والدليل على ذلك حادثة دنشواي التي اظهرت الوجه الحقيقي للاحتلال.

ثانياً: التدريبات:

السؤال الأول: صوب العبارات الآتية بعد تصويب ما بها من أخطاء:

1. قررت سلطات الاحتلال البريطاني إعادة تكوين الجيش المصري مزوداً بأحدث الأسلحة.

أنشأ الانجليز جيش مصري عدد 6000 جندي فقط يتولى قيادته ضابط انجليزي.

2. فرضت سلطات الاحتلال البريطاني سياسة اقتصاد تهدف الى النهوض بالمجتمع المصري.

فرضت سلطات الاحتلال سياسة اقتصادية تخدم المصالح البريطانية.

3. عقب الاحتلال البريطاني لمصر، أصبحت السلطة الفعلية للخديو.

عقب الاحتلال البريطاني لمصر أصبحت السلطة الفعلية للاحتلال.

السؤال الثاني: بم تفسر؟

1. تغيير السياسة الاقتصادية في مصر بعد الاحتلال البريطاني.

فرضت سلطات الاحتلال سياسة اقتصادية تخدم المصالح البريطانية.

2. اتصال مصطفى كامل بالقوى الدولية.

  • تعريف الرأي العام الأوروبي بحق مصر في الاستقلال.
  • الدعوة الى اتفاقية الحكم الثنائي.
  • استغلال حادثة دنشواي عام 1906م للتنديد بالاحتلال البريطاني في مصر.

3. إنشاء مدارس الشعب الليلية.

  • لتعليم الفقراء والعمال مجاناً.
  • وبسبب اهمال الاحتلال البريطاني التعليم في مصر.

السؤال الثالث: ما النتائج التي ترتبت على؟

1. تنديد الزعيم مصطفى كامل بحادثة نشواي 1906م.

استقالة اللورد كرومر (المعتمد البريطاني في مصر).

2. اهتمام مصطفى كامل بالتعليم.

إنشاء جامعة القاهرة.