الدرس الثالث: حرب أكتوبر 1973م

الدرس الثالث: حرب أكتوبر 1973م

التدريبات:

1- اكتب كلمة صواب أمام العبارات الصحيحة وكلمة خطأ أمام العبارات غير الصحيحة مع التصويب:

أ- إصدار دستور جديد عام 1971م كان إجراء لتهيئة الجبهة الداخلية لمصر. (صواب)

ب- أعطى الرئيس السادات إشارة بدء حرب أكتوبر. (صواب)

ج- ساهمت مشاركات الدول العربية في حرب أكتوبر في تحقيق النصر. (صواب)

د- يعرف خط الدفاع الإسرائيلي في هضبة الجولان باسم خط بارليف. (خطأ) خط الوان.

2- بم تفسر؟

أ- إحداث ثغرة في منطقة الدفرسوار.

بسبب تقديم الولايات المتحدة الأمريكية المعلومات العسكرية لإسرائيل.

ب- انتصار العرب في حرب أكتوبر 1973م.

  • بسبب الاستعداد والتخطيط الجيد للحرب.
  • مساندة الدول العربية لمصر وسوريا.

3- اختر الإجابة الصحيحة من بين الإجابات التالية لكل عبارة:

أ- أصدر مجلس الأمن القرار رقم 338 الذي ينص بوقف:

  • مباحثات المفاوضات بين مصر وإسرائيل.
  • الرقابة على الصحف.
  • جمع الأعمال الحربية.
  • القضاء على مراكز القوى.

ب- اتخذت الدول النفطية قرار حظر النفط عن الولايات المتحدة بعد:

  • تقديمها مساعدات لإسرائيل في حرب يونية 1967م.
  • إقامة جسر جوي يحمل المساعدات لإسرائيل أثناء حرب 1956م.
  • مطالبة الدول الأوروبية لها بالضغط على إسرائيل.
  • تقديم الرئيس الأمريكي مساعدات عاجلة لإسرائيل عام 1973م.

4- ماذا كان يحدث إذا؟

أ- استجابت إسرائيل لقرار مجلس الأمن رقم 242.

  • استرجاع الأراضي العربية من إسرائيل سلمياً.
  • إنهاء حالة الحرب بين العرب وإسرائيل.
  • لم تقوم حروب الاستنزاف.
  • عدم قيام حرب أكتوبر.

ب- لم تستخدم الدول العربية البترول كسلاح في حرب أكتوبر 1973م.

  • لم يتم حظر البترول عن الولايات المتحدة ولم يظهر أهمية سلاح البترول.
  • التأثير في نتيجة الحرب لصالح إسرائيل بسبب المساعدات الأمريكية لإسرائيل.
  • عدم صدور قرار 338 وقف إطلاق النار الذي أصدرته الولايات المتحدة.

ج- اعتمدت مصر على سلاح الطيران فقط في حرب أكتوبر 1973م.

  • عدم عبور الجنود والآليات والمدرعات العسكرية إلى الضفة الشرقية للقناة.
  • عدم تحقيق الانتصار والسيطرة على سيناء.

5- أثبت بالأدلة التاريخية صحة العبارة الآتية:

أنهت حرب أكتوبر 1973م نظرية الأمن الإسرائيلية.

  • انهيار خط بارليف أمام القوات المصرية.
  • انهيار التحصينات القوية الإسرائيلية.
  • انهيار خط الوان أمام القوات السورية.