الفتوحات الإسلامية في عصر الخلفاء الراشدين

الفتوحات الاسلامیة فى عھد الخلفاء الراشدین:

أولاً: أبو بكر الصديق فتوحاته في العراق:

أرسل خالد بن الوليد للعراق ففتح أكثر من نصف العراق دون أن یجبر أحد على الدخول فى الاسلام فى بضعة اشھر.

ثانیاً: فتوحات عمر بن الخطاب:

أ. في العراق:

ملحوظة:

1. كانت الموجة الثانیة من الفتوحات الاسلامیة تحت قیادة سعد بن ابى وقاص.
2. یقول عمر بعد ان أرسل سعد تاج كسرى ان قوما ادوا ھذا الایثار فرد على بن ابى طالب عففت فعفت رعیتك فنادى عمر على سراقة بن مالك فاعطاه تاج كسرى وقال له قل الله أكبر فقال سراقة الله أكبر فیقول عمر الحمد الله الذي سلبھا من كسرى بن ھرمز واعطاھا لسراقة.

ب. فتوحات عمر بن الخطاب بالشام:

ثالثاً: فتوحات عثمان بن عفان:

فتح افریقیة (فتح سبیطلة):

الاطراف: بین عبد الله بن أبى السرح ضد البیزنطیین بقیادة جریجوریوس.

السبب: تأمین الفتوحات من خطر البیزنطیین ونشر الإسلام فى افریقیة.

النتائج: فوز المسلمین بسبب المدد القادم من المدینة ومقتل جریجوریوس وفتح سبیطلة.

فتح المسلمین المدن والحصون مثل قفصة وحصن الاجم.

ملحوظة: قبل ھذا الفتح أرسل عبد بن ابى السرح یستأذن الخلیفة عثمان بن عفان فوافق بعد ان استشار الصحابة فدخل ابى السرح سبیطلة بامان وبعدھا راسل قائد البیزنطیین اما الدخول فى الاسلام او دفع الجزیة او الحرب (لتطبیق مبادى الفتح الاسلامى الذي اوصانا به الرسول) لكن القائد البیزنطى جریجوریوس رفض وأعلن الحرب.