الدرس الأول: الإسلام وفقه التكافل
س1: اذكر بعض صور التكافل التي دعا إليها القرآن الكريم.
- التكافل العلمي: تقديم العلم بهدف الإصلاح وإنقاذ المجتمعات من المجاعات.
- التكافل الأخلاقي: حفظ المجتمعات من الفوضى وانتشار الرذائل.
- التكافل الجنائي: حفظ الأمن من البلاد وكبح جرائم القتل والسرقة.
- التكافل السياسي: تقديم النصيحة والمشورة لإتباع أفضل الوسائل في إقامة المصالح العامة.
- التكافل الاقتصادي: حماية الأموال لخدمة الصالح العام ومنع الاحتكار.
- التكافل الأدبي: التضامن في المشاعر والأحاسيس وتبادل الحب والعطف والرعاية.
- التكافل بين المجتمعات الإنسانية: ضروري لإقامة المصالح للشعوب وتبادل المنافع العلمية والاقتصادية والبينية مثل: (التكافل الأسري بين الأقارب كبار السن اليتيم الجيران الفقراء والمساكين اللقطاء أصحاب العاهات الأعمال التطوعية).
س: ما أهمية التكافل في حياة الفرد والمجتمع؟
- الأخوة في بناء العلاقات الاجتماعية ومشاركة الأفراد.
- المسلم بداخله نفس صافية وروح محبة للخير تبذل الإحسان لكل البشر.
س4: كيف نحقق مفهوم التكافل في الصور الآتية:
(أ) صنع الجرائم:
- بأنه يشرع القصاص لكبح جماح المجرمين وحفظ الأمن في البلاد.
(ب) حفظ الأموال العامة:
- يتم حمايتها لما يخدم الصالح العام وهي تمنع الاحتكار وكنز الأحوال.
- أن يكون الإنفاق وسطاً بين الإسراف والتفكير.
(ج) تربية الأبناء:
أنها تكفل الأبناء بالرعاية والتأديب وتقويم السلوك وتوفير المتطلبات المادية والمعنوية.
س5: ما الدروس المستفادة من مفهوم التكافل في القرآن؟
- من أعمال الإيمان.
- تقديم يد العون لأبناء المجتمع.
- شامل لكل الناس على اختلاف مللهم وعقائدهم.
- أساسه إصلاح المسلم ودفعه للخير.
س6: أساس التكافل إصلاح الفرد لذاته.
ويكون ذلك بإصلاحها ودفعها إلى الخير وتزكية المسلم لذاته وإبعادها عن الشر.