الدرس الثالث: صيانة الأعراض في الإسلام
س1: اذكر ثلاثة من التدابير الوقائية التي اتخذها الإسلام لصيانة الأعراض.
- الابتعاد عن الشبهات.
- غض البصر.
- الاستئذان عند دخول بيوت الآخرين.
- عدم الخلوة بالمرأة.
- قلة الحديث عن أحداث الأعراض.
- تقديم حسن الظن بالناس.
س2: بين وجه خطورة الخوض في الأعراض.
- الوعيد فهي عقوبتين في الدنيا البلايا المؤلمة، وفي الآخرة عذاب أليم.
- حد القذف: عقوبتين: أولهما: بدنية وهي ثمانون جلدة. والثانية: أدبية وهي صفة بالفسق وعدم الثقة في شهادته.
- حد الزنا: عقوبتين: الأولى: الجلد مائة جلدة لمن لم يسبق له الزواج. الثانية: الرجم حتى الموت للمتزوج.
س4: هناك توجيهات خلقية تسهم في صيانة الأعراض في المجتمع. اذكر طرفاً منها.
- تزكية النفس بالاستعانة بالله.
- الاختيار الصحيح في الزواج.
س5: عبر ب(يرمون):
لبيان أن الكلمة تصيب العرض وتكون كالقذيفة لذا سميت بحد القذف.
وب(المحصنات): كأنهن في حصون معنوية ومادية، وعواقب التسرع وإساءة الظن تعود على الفرد وتشمل المجتمع كله.
س6: ميز الصواب من الخطأ فيما يلي مع التحليل:
- لم تتكرر ذكر قصة يوسف عليه السلام كغيرها من قصص الأنبياء.
وكذلك حادثة الإفك. وذلك حتى لا تلوكها الألسن كثيراً ولنأخذ منها العبر والأحكام.
- ليس هناك علاقة أو ارتباط بين غض البصر، وحفظ الفروج.
فهي تبدأ بمجرد نظرة تتبعها نظرات تتبعها عادات تنتهك الأعراض.
- اختيار العنصر الطيب عند الزواج يسهم في صيانة الأعراض للأفراد والمجتمعات.
لأنها تصون النفس والنسل والعرض وعدم انتقال العدوى.
- حينما حرم الإسلام الزنا ضيق على الأفراد وكبت غرائزهم.
لأن النفس أمارة بالسوء.
- شدد الإسلام في تشريعه لعقوبة الزنا.
لأن له مضار اجتماعية ونفسية وصحية يؤدي إلى اختلاط الأنساب والاعتداء على عرض وكرامة الآخرين.