أنواع حركات الألواح التكتونية والزلازل

أنواع حركات الألواح التكتونية:

  1. الحركة التباعدية للألواح.
  2. الحركة الانزلاقية للألواح (التطاحنية).
  3. الحركة التقاربية.
الحركة التباعدية للألواح الحركة الانزلاقية للألواح (التطاحنية) الحركة التقاربية
تسمى بالحركة البنائية علل؟ حيث يتكون لوح محیطي جدید. تسمى بالحركة الهدامة
سبب النشأة: تنشأ من قوی شد وفيها يتحرك لوح تكتوني مع لوح تكتوني آخر سواء كانت الألواح محيطية كما في حيد وسط المحيط أو ألواح قارية. سبب النشأة: تنشأ من حركة لوح على حافة لوح آخر. سبب النشأة: تنشأ عند تحرك لوحين باتجاه بعضهما فيلتقيان ويتصادمان معاً.

النتائج والتأثيرات والأمثلة:

نتج عنها بحار ومحيطات بعد تفتق القارات مكونة حوض محیطي جديد كما يلي:

  • تفتق قارة أفريقيا وتكون البحر الأحمر الذي تتسع جوانبه بمعدل2.5 سم سنة نتيجة ابتعاد اللوح العربي عن اللوح الأفريقي.
  • تفتق قارة جندوانا وتكون المحيطين الأطلنطي والهندي.

النتائج والتأثيرات والأمثلة:

  • تكون صدوع انتقالية عمودية مسبية تكسيراً أو تشوهاً.
  • وقد ينتج عنها براكين وزلازل مثل صدع سان أندرياس ويظهر أيضاً في خليج العقبة.

النتائج والتأثيرات والأمثلة:

قد تكون الحركة بين:

  1. لوحين قاريين ما النتائج؟ يؤدي هذا النوع من التصادم إلى تكوين سلاسل جبلية ضخمة مثل الهيمالايا.
  2. لوحين أحدهما قاري والآخر محيطي ما النتائج؟ ونتيجة لاختلاف الكثافة بين اللوحين يندس اللوح المحيطي أسفل اللوح القاري في طبقة الوشاح وينصهر كلياً.
  3. وتكون سلاسل جبال مثل الإنديز في أمريكا الجنوبية.
  4. وقد يظهر ذلك في البحر المتوسط.

من دراسة وتسجيل مراكز الزلازل على خريطة العالم مكن تحديد سبعة ألواح تكتونية كبيرة هي:

  1. اللوح الإفريقي.
  2. اللوح الأسيوأوربي.
  3. اللوح الأمريكي الشمالي.
  4. اللوح الأمريكي الجنوبي.
  5. اللوح الهادي.
  6. اللوح الأسترالي.
  7. اللوح القطب الجنوبي.

بالإضافة إلى عدة ألواح صغيرة وجميعها في حركة بطيئة.

الزلازل

الزلازل عبارة عن طاقة في باطن الأرض حبيسة تخرج على هيئة هزات أرضية سريعة متتالية تحدث الواحدة تلو الأخرى تنتاب القشرة الأرضية وقد تسبب دماراً شديداً أو تكون هذه الهزات على درجة من الضعف بحيث لا يشعر بها الإنسان.

  • ومن الزلازل التي حدثت مؤخراً وكان لها تأثير واضح:
  1. الزلزال الذي ضرب مصر في 12 أكتوبر ۱۹۹۲ م وأدى الى تدمير آلاف المباني وقتل أكثر من 600 إنسان.
  2. الزلازل البحرية (التسونامي) التي فوجئت بها أخيرة مجموعة من الدول الآسيوية المطلة على المحيط الهندي في 26 ديسمبر؛ 2004 وقتلت عشرات الآلاف من البشر ودمرت القرى والمدن الساحلية في اندونيسيا والفلبين والهند ودول أخرى.
  3. والزلزال الذي ضرب اليابان في ۲۰۱۱ وأدى إلى حدوث كوارث.

أنواع الزلازل

زلازل بركانية زلازل تكتونية زلازل بلوتونية
يرتبط حدوثها بالنظام البركاني تحدث في المناطق التي تتعرض صخورها للتصدع نتيجة لحركة الألواح التكتونية غالباً
وهي في الواقع هزات محلية لا يمتد تأثيرها في مساحات كبيرة. وهذه هو النوع الشائع كثير الحدوث. يوجد مركزها على عميق سحيق من الأرض يصل إلى 500 كم تحت سطح الأرض.

ما أسباب حدوث الزلازل في العالم؟

  • إن أهم الأسباب في حدوث الزلازل هو انكسار الكتل الصخرية انكساراً مفاجئاً نتيجة:
  1. تعرضها لقوى ضغط شديد
  2. أو عملية شد لا تقوى الصخور على تحملها.
  • فتنكسر وتتحرك طاقة الوضع الهائلة التي كانت تتكون بها وتتحول إلى طاقة حركة.
  • وتنتقل هذه الطاقة من مركز الزلزال على شكل موجات زلزالية تنتشر إلى مسافات شاسعة أثناء انتقالها فتعمل على اهتزاز الصخور التي تمر بها حتى تصل إلى سطح الأرض.
  • فتعمل على اهتزاز كل ما عليها من منشآت مما يؤدي إلى تصدعها أو دمارها.
  • ويكون الاضطراب أكبر ما يمكن فوق المنطقة التي تقع فوق الزلزال وتسمى هذه المنطقة منطقة فوق المركز فوق بؤرة الزلزال.
  • وتتناقص شدة الاضطراب الميكانيكي بسرعه خارج هذه المنطقة.
  • ويتم تسجيل الزلزال بجهاز يسمى السيزموجراف.

الموجات الزلزالية

الموجات الداخلية الموجات السطحية
الموجات الأولية الموجات الثانوية
  1. تسمى بالموجات الطوية وهي موجات معقدة ذات سعة كبيرة.
  2. تتولد من الطاقة الناتجة عن الموجات الأولية والثانوية وهي آخر الموجودات وصولاً إلى أجهزة الرصد.
  3. ويعزى إليها (يرجع إليها) الدمار الشامل.
هي موجات طولية ابتدائية سريعة جداً وهي أول ما يصل إلى آلات الرصد الزلزالية. هي موجات اهتزازية مستعرضة أبطأ في السرعة من الموجات الأولية.
وهي تنتشر خلال الأجسام الصلبة والسائلة والغازية. وهي لا تمر خلال السوائل والغازات أي أنها تنتقل خلال الأجسام الصلبة فقط. تنتقل قرب سطح الأرض.

أهمية دراستها:

تعرف العلماء من خلالها على:

  1. التركيب الداخلي للأرض.
  2. تحديد مركز الزلزال.

تحديد نقطة فوق المركز

  1. يتم ذلك بالتعاون بين (۳) ثلاث محطات لرصد الزلزال (أ، ب، ج).
  2. حيث تسجل كل محطة أزمنة الوصول لأنواع الموجات الثلاثة.
  3. ومع معرفة سرعة الموجات وزمن وصولها نستطيع تحديد المسافة بين محطة الرصد والمركز السطحي للزلزال.
  4. ثم نرسم ۳ دوائر على خريطة على أن تكون كل محطة رصد من هذه المحطات الثلاث هي مركز الدائرة.
  5. وتكون النقطة التي تتقاطع عندها الدوائر الثلاث هي نقطة فوق المركز.

قياس الزلازل

قياس شدة الزلازل قياس قدر الزلازل
شدة الزلازل هي قياس نوعي لنوعية الدمار الناتج عن زلزال ما بالإضافة إلى طريقة رد فعل الناس به. قدر الزلزال أي الكمية الكلية المنطلقة عن مصدر هذا الزلزال عند مقارنة الزلزال كميا نستخدم مقياس أكثر دقة من مقياس میرکالی يعتمد على تقدير كمية الطاقة المنطلقة.
أكثر المقاييس استخداماً في الولايات المتحدة والعالم مقياس ميركالي المعدل ۱۹۳۱. وقام تشارلز ريختر ۱۹۳۰ باستحداث هذا المقياس وهو يقيس قدر الزلزال.
وهو مقياس مقسم إلى اثني عشر (۱۲) قسم تتراوح فيه الزلازل بين تلك التي لا يشعر بها الناس وبين التي تسيب دماراً شديداً. هذا الزلزال يبدأ برقم ۱ وقد بلغ قدر أقوى زلزال حتى الآن 8.9 على مقياس ريختر.