الدرس الثاني: غزوة خيبر "علي بن أبي طالب"
1-استنتج أسباب غزوة خيبر كما فهمت من الدرس؟
لأن يهود خيبر حرضوا الأحزاب، ولأنهم تحالفوا مع الأعراب ضد المسلمين حتى أصبحت خيبر ملجأً وملاذاً لمدبري الفتن مع المسلمين.
2- حمل راية المسلمين في اليوم الأول أحد الصحابة وحملها في اليوم الثاني صحابي آخر. فمن هما؟ وماذا فعلا؟
أبو بكر الصديق ثم عمر بن الخطاب.
3- ما الحديث الذي قاله الرسول (ص) إيذانا بفتح خيبر؟
قال الرسول (ص): لأعطين الراية غداً رجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله.
4- قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: «ما تمنيت الإمارة قط إلا ذلك اليوم». اذكر المناسبة.
عندما قال الرسول (ص): لأعطين الراية غداً رجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله.
5- اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
أ- «والله لأذوقن ما ذاق حمزة أو ليفتحن الله لي». قائل هذه العبارة هو:
(أبو بكر الصديق - علي بن أبي طالب - عمر بن الخطاب).
ب- قاتل الرسول ل يهود خيبر، لأنهم:
(منعوا الخراج- لم يحاربوا معه في أحد - حرضوا الأحزاب).
6- لماذا بات سیدنا علي - کرم الله وجهه - في فراش النبي عن ليلة الهجرة؟
حيث أمره الرسول (ص) أن يقيم في المدينة ليدافع عنها ويحمي الضعفاء.
7- لم تخلف سيدنا علي - کرم الله وجهه - عن غزوة تبوك؟
ليخدع الكفار ويرد الأمانات إلى أهلها والتي كانت للناس عند رسول الله (ص).
۸- ضع علامة «صح» أمام العبارة الصحيحة وعلامة «خطأ» أمام العبارة غير الصحيحة فيما يأتي:
- أ- على بن أبي طالب يحب الله ورسوله. (صح)
- ب – «علي» أول من أسلم من الصبيان. (صح)
- ج - بطل خيبر هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه. (خطأ) علي بن أبي طالب
9- علل: كان المشركون يتركون أموالهم أمانةً عند رسول الله (ص).
لأنه كان معروفاً بالصدق والأمانة.