الدرس الثالث: (محمد علي) والياً على مصر
أولاً: الأنشطة:
نشاط (1) فكر وعبر
عبر عن رأيك في مبررات ادعاء كلا من العثمانيين والمماليك في أحقية كل منهما بحكم مصر.
ليس لهم حق في حكم مصر فالحق فقط للمصريين في حكم بلادهم.
نشاط (2) فكر وحدد
على الخريطة التي أمامك حدد خط سير حملة فريزر 1807م باستخدام الأسهم.
نشاط (3) فكر وعبر
كان الزعامة الوطنية في مصر أثر في نجاح (محمد علي) في الوصول لحكم مصر - وضح ما يلي:
أ. موقف الشعب المصري من تولية (محمد علي).
اجتمع زعماء الشعب والعلماء، ونقباء الطوائف (بدار المحكمة في 13 مايو 1805م) وقرروا عزل الوالي العثماني (خورشید باشا) وتولية (محمد علي).
ب. هل أخلص (محمد علي) مع زعماء الشعب بعد ذلك؟ ما دليلك؟
لا لم يخلص لهم والدليل على ذلك أنه بدأ يتخلص منهم بعد أن استقر له الأمر فنفي السيد عمر مكرم إلى دمياط وعزل الشيخ عبد الله الشرقاوي.
ج. إذا كنت مسئولا في عهد (محمد علي) هل تؤيد ما قام به في مذبحة القلعة أم تعارضه؟ مع ذكر السبب في كل منهما.
لا أؤيد ما قام به محمد علي وكان عليه اتباع أسلوب الحوار والمناقشة وحل المشكلات بدون إراقة دماء.
ثانياً: التدريبات:
السؤال الأول: أكمل العبارات التالية بكلمة مناسبة:
أ. تولى محمد علي حكم مصر في مايو سنة 1800م.
ب. تخلص (محمد علي) من المماليك في مذبحة القلعة سنة 1811م.
ج. جاءت الحملة الإنجليزية على مصر بقيادة فريزر عام 1807م.
السؤال الثاني: اكتب كلمة (صواب) أمام العبارة الصحيحة وكلمة (خطأ) أمام العبارة غير الصحيحة مع التصويب:
أ. رأى العثمانيون أنهم أحق بالسيادة على مصر بعد رحيل الحملة الفرنسية. (صواب)
ب. طمع الإنجليز في بسط نفوذهم على مصر لتأمين طرق المواصلات إلى الهند. (صواب)
ج. كان للزعامة الشعبية والعلماء دور مهم في تولية (محمد علي). (صواب)
د. قام (محمد علي) بنفي عمر مكرم خارج مصر. (خطأ) إلى دمياط
السؤال الثالث: تخير من القائمة (ب) ما يناسبها في القائمة (أ) وضح ذلك في المكان المناسب.
1. ساهمت الزعامة الشعبية في تولية (محمد علي) بزعامة عمر مكرم.
2. ظهرت بسالة أهالي رشيد في رد حملة فريزر.
3. تولى القيادة العامة لحملة الحجاز طوسون باشا.
4. في مايو 1805م قرر الشعب المصري عزل خورشيد باشا.
السؤال الرابع: بم تفسر؟
أ. هزيمة القوات الإنجليزية في رشيد.
بسبب بسالة وشجاعة أهالي رشيد وحماد في صد الحملة الانجليزية.
ب. مذبحة القلعة 1811م.
بسبب رغبة محمد علي في الانفراد بالحكم والتخلص من المماليك خوفاً من انقضاضهم على الحكم بعد خروج الجيش إلى الحجاز.