الدرس التاسع عشر: نموذج كتابة قصة مصورة
- سجلت اسمي في مسابقة للشطرنج أعلنت عنها إدارة النادي.
- ذهبت إلى النادي في صباح يوم المسابقة، وبدأنا اللعب كان المنافس ذكياً، وأوقع بي عدة مرات، حتى شعرت بالارتباك والخوف من الخسارة.
- حاولت التركيز على الفوز وعمل خطة؛ لأجتاز المسابقة ولكن المنافس سبقني، شعرت بالإحباط الشديد والغضب.
- ولكن تذكرت أخلاق الرياضيين، فقمت بالسلام عليه، وتهنئته على الفوز.
- في صباح يوم مباراة (ماراثون الأولمبية) كان المتسابقون من كل بلاد العالم يستعدون للبدء.
- بدا السباق، وجرى كل متسابق بهمة، وكل شخص منهم هدفه الفوز.
- في منتصف وقت السباق، أصيب أحد المتسابقين بالتعب والإرهاق، وتوقف عن الجري.
- خسر اللاعب السباق وشعر بالحزن الشديد ولكنه تذكر أخلاق الرياضيين فقام بتهنئة الفائزين.
- الشخصيات العدوان.
- الزمان والمكان الزمان: صباح يوم مباراة ماراثون الأولمبية - المكان: مضمار الجري.
- المشكلة إصابة أحد العدائين.
- تخيل نهاية للقصة، وارسمها، واكتبها بصيغة الماضي.
- ضع عنوانا للقصة الأخلاق الرياضية.
استخدم القاموس المصور؛ ليعينك على استخدام مفردات جديدة في كتابة القصة.
1- في إحدى مباريات الدوري المدرسي يوم الأربعاء، تقدم فريق النجوم بهدف أحرزه علاء، ثم تعادل فريق المجد بهدف أحرزه مازن.
2- وقبل نهاية المباراة بدقيقتين، راوغ مازن مدافعين وأصبح طريقة لمرمى فريق النجوم مفتوحا.
3- وبينما كان مازن في طريقة للمرمى، أصيب علاء بشد عضلي وسقط على الأرض.
4- أخرج مازن الكرة إلى خارج الملعب، وذهب للاطمئنان على علاء. انتهت المباراة بالتعادل، بإعلاء قيمة الروح الرياضة.