الدرس الثامن عشر: لاحظ وتعلم

شادر الذهن: قام المعلم بتنبيه تلميذ شارد الذهن ليفهم الدرس.

أود: أود أن ارى مصر أجمل بلد في العالم.

تكاتف: تبنى الجولة بتكاتف أبنائها وتعاونهم.

وسيلة: العلم وسيلة التقدم.

1. هو بنت جميلة. (هي).
2. هم ولدان مجتهدان. (هما).
3. هي بنت مجتهدات. (هن).
4. أنتِ أب رحيم. (أنتَ).
5. أنتم أمهات عاملات. (أنتن).

اختلاف الآراء ليس بالضرورة شيئاً سلبياً، بل قد يكون الاختلاف الصحي سبباً في نجاحنا بطرائق لم نتوقعها؛ فلا داعي لتجنب النقاش، والمهم أن تسأل نفسك هل كنت قادراً على النقاش بطريقة فعالة أم لا؟ وهذه بعض النصائح من الخبراء للتوصل إلى أفضل النتائج في النقاش:

1- الإصغاء للآخر: غالبا ما يتملكنا الحماس للدفاع عن آرائنا، ونرفض الاستماع للرأي الآخر، لكن لا ينبغي تجاهل حديث الشخص الذي تناقشه، وبالاستماع إلى الآخر فإنك تكسب معرفة، وتحسن رأيك.

2- محاولة فهم الآخر: ليس من المهم أن تستمع فقط للآخر، عليك الإصغاء بالفعل لما يقوله علينا البدء من نقطة التشابه بيننا وبين الأشخاص الذين يختلفون معنا في الرأي، ومن يدري؟ فقد تغير رأيك عندما تفعل ذلك.

3 -إعادة ما قاله الآخر: سيساعدك أن تردد ما قاله الآخر في التأكد مما يقوله، حتى يقول لك: (نعم، هذا ما قصدت بالضبط)، وهذا النوع من إعادة الفكرة بين الطرفين يجنب أطراف النقاش أي سوء تفاهم.

1- ضع (صح) أمام العبارة الصحيحة وعلامة (خطأ) أمام العبارة غير الصحيحة:

اختلاف الآراء شيء سلبي. (خطأ).

علينا تجنب النقاش. (خطأ).

قد يكون الاختلاف شيئاً مفيداً وفعالاً. (صح).

2- الفكرة الرئيسة للقطعة هي: اختلاف الآراء ليس بالضرورة شيئاً سلبيا.

3- ثلاث نصائح لنقاش فعال: الاصغاء للآخر ومحاولة فهم الآخر، وإعادة ما قاله الآخر.

4- استخرج من القطعة جمع (رأي): آراء، ومعنى (إصغاء): استماع.

5- ضع عنوانا للقطعة: آداب النقاش.

6- زميل لك يختلف معك، ويتحدث بطريقة سلبية؛ فماذا ستقول له؟ اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية.